🔴6 طرق طبيعية لموازنة الشاكرات
📌هناك 7 شاكرات في الجسم.
📌وهي مراكز طاقة متميزة، تبدأ من قاعدة العمود الفقري وحتى تاج الرأس.
📌إنها تنظم جميع أجزاء نظام الجسم، ولكل منها علاقة مباشرة بالجسم المادي للشخص.
عندما تكون الشاكرات السبعة مفتوحة وتبقى في محاذاة، فإن طاقة الشفاء - البرانا- يمكن أن تتدفق بحرية داخل جسمك، مما يجعلك نابضًا بالحياة وصحيًا وحيويًا.
📌بمجرد حظرها أو عدم مزامنتها، يمكن أن يؤثر ذلك سلبًا على صحتك الجسدية والنفسية.
🔴إذا كانت الشاكرات الخاصة بك غير متوازنة، كيف يمكنك محاذاتها أو الحفاظ عليها؟
🟢التصور:
قم بتصفية عقلك من الثرثرة السلبية ثم حاول تصور سحب الطاقة من مركز الأرض لتطهير كل مركز من مراكز الطاقة. صورة بعض الأشياء الجميلة التي تمثل السعادة أو الحب.
🟢اللون:
لكل شاكرا لون مختلف يمثل اهتزازًا محددًا.
📌اتبع قلبك لاختيار الألوان التي سترتديها.
📌اختيار الملابس الملونة المناسبة يمكن أن يساعد في إعادة توازن مركز الطاقة.
🔴الأحمر - شاكرا الجذر
🟠برتقالية - شاكرا العجز
🟡أصفر - شاكرا الضفيرة الشمسية
🟢أخضر أو وردي - شاكرا القلب
🔵أزرق - شقرا الحلق
🟣نيلي أو أرجواني - شاكرا العين الثالثة
⚪أرجواني أو أبيض - شاكرا التاج
🔴الطبيعة:
اشعر بمزيد من طاقة الطبيعة العلاجية من خلال
📌 الجلوس على العشب أو المشي حافي القدمين.
📌 إن القرب من الطبيعة يمكن أن يجلب المزيد من السلام إلى حياتك.
📌حتى وضع بعض الزهور أو النباتات في منزلك سيحدث فرقًا إيجابيًا.
🔴اليوغا:
تُستخدم اليوغا منذ فترة طويلة لفتح الشاكرات ومساعدة الأشخاص على التكيف مع طاقتهم.
📌إنه يشجعك على التلاعب بأجزاء الجسم المرتبطة بشاكرات معينة وثنيها وإعادة وضعها.
📌يمكن أن يعزز تدفق الطاقة الإيجابية في جميع أنحاء النظام بأكمله.
🔴الترددات:
📌تشحن الخلايا وتوفر لك الطاقة التي تحتاجها بشدة لفتح وإزالة الانسداد.
📌بمجرد إزالة الانسداد، سوف يستعيد جسمنا تدفق البرانا إلى حالته الصحية.
📌هناك قول مأثور في الطب الصيني التقليدي: "حيثما يوجد تدفق حر، لا يوجد ألم أو مرض".
🔴الشفاء الترددي:
📌 كل شيء يتكون من اهتزازات، مثل كل خلية بشرية وعضو وعاطفة وفكر وغيرها.
📌ولكل شاكرا تردد شفاء محدد يعرف
بترددات السولفيجيو العلاجية #Solfeggio ، وهي الأفضل لتحفيز الشاكرات.
📌فيما يلي قائمة بترددات الشفاء التي يمكنك من خلالها فتح كل شاكرا فى قناة
تحت هاشتاج #Solfeggio
#chakras
💙 دمتم بود وحب 💙
تعليقات
إرسال تعليق